تسويق – 15 يونيو 2025
في زحمة المنافسة الإعلانية، كل براند بيحاول يعلّي صوته.
حملات، إعلانات، مؤثرين، بوستات مدفوعة… الكل بيتكلم بصوت عالي.
لكن الحقيقة؟
مش البراند الأعلى صوتًا هو اللي بيتسمع…
البراند اللي “بيُلهم” هو اللي بيتحسّ.
ليه الإلهام أقوى من الإقناع؟
✅ لأن الإلهام بيخلق مشاعر حقيقية
✅ لأن الناس بتفتكر اللي حرّك جواهم حاجة
✅ لأنك مش بتبيع منتج… إنت بتبيع شعور، فكرة، أسلوب حياة
إزاي تبقى علامة بتلهم؟
1. احكي قصة مشوقة، مش مواصفات المنتج.
خلي الحكاية هي اللي توصّل الفكرة، مش الكلام المباشر.
2. اربط البراند برؤية أو قيمة.
مش لازم تقول “اشترينا علشان نوصل أسرع”،
لكن قول “احنا مؤمنين إن كل لحظة تستحق إنها تتعاش بعمق”.
3. خلي المحتوى يعبّر عن ناس مش عن منتج.
مش لازم تبان دايمًا… بس لما تبان، خليك “ملهم”.
أمثلة حقيقية
🔹 Nike: ما بيبيعوش جزمة… بيبيعوا “الإصرار”
🔹 TED: مش بس فيديوهات… مصدر إلهام للعقول
🔹 GoPro: مش مجرد كاميرا… هي وسيلة تعيش بيها مغامرتك
الخاتمة
العلامة اللي بتزرع إلهام جوا الناس…
مش محتاجة تصرخ علشان تتشاف.
الصوت العالي ممكن يوصّل…
لكن الإلهام هو اللي بيعيش.http://كيفية بناء قصة تسويقية ناجحة