العلامة التي تُذكّر الناس بما أرادوا أن يكونوا: لما الإعلان يبقى مرآة مش مرسال

تسويق – 9 يوليو 2025 – لا تعليقات

في لحظة ما… كل شخص تخيّل نفسه بشكل مختلف.
أقوى، أنجح، أهدأ، أجرأ.
لكن الزحمة، الضغط، والمقارنات…
بتخلّي الحلم يهدى، والنسخة الأفضل تتأجّل.

هنا بييجي دور العلامة الذكية:
مش بس تعرض المنتج…
لكن تفتح نافذة:
“فاكر كنت عايز تبقى إيه؟”


مش كل الناس بتشتري علشان الحاجة…

بعضهم بيشتري علشان يفكّر نفسه بنفسه.

  • ساعة اليد اللي “تحسّسك بالإنجاز”
  • كتاب ملاحظات يحسّسك إنك “ما زلت بتخطط”
  • ريحة برفان تحيّي فيك شخصية نسيتها

إزاي البراند يتحوّل لمرآة مش بس وسيلة بيع؟

اربط المنتج بحلم قديم جوه الناس
مش بس “تخفيض 30%”،
قول: “لسه فيه فرصة تبدأ من جديد”.

خاطب الصورة اللي الناس شايفين نفسهم فيها زمان
“النسخة اللي كنت مستني تطلع لها وقت؟ إحنا جينا نسهّلهالك.”

خلّي المنتج يشاور على القيمة… مش الميزة
مش بس “خفيف وسريع”،
لكن “علشان تخلّص وتبدأ تعيش اللي نفسك فيه”.

ابني هوية البراند حوالين “التحفيز الهادئ”
من غير ضغط… من غير مبالغة… بس فيه لمسة أمل.


الخاتمة

العلامة اللي بتفكّر الناس هم عايزين يكونوا مين،
هي اللي بتحيي الحلم اللي كان نايم.
وكل مرة العميل يشوفك…
يفتكر نفسه اللي كان بيحاول يوصله.

وده تأثير… مفيش خصم أو إعلان ممكن يعمله.http://ما وراء المنتج: القوة النفسية للعلامة التجارية

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اخر المقالات

استكشف خدماتنا

يمكنك أيضا الحصول على استشارة مجانية لتقييم متجرك

إشترك الآن في النشرة الإخبارية

ليصلك الجديد من مقالاتنا الحصرية في عالم التجارة الإلكترونية

تم الاشتراك Ops! Something went wrong, please try again.

© 2024 تم الإنشاء بواسطة فاروق أيمن