المنتج مش كفاية… الناس بتشتري القصة اللي وراه

تسويق – 14 يوليو 2025 – لا تعليقات

في عالم مليء بالخيارات،
لم يعد المنتج وحده سببًا كافيًا للشراء.
الناس لا تبحث عن “ماذا تبيع”، بل “لماذا تبيع”.

المنتجات تُقلَّد، الأسعار تُنافس،
لكن القصة؟
لا أحد يستطيع أن يسرقها.


لماذا القصة أهم من الخصائص؟

لأن القصة توصل المعنى،
وتصنع الرابط العاطفي،
وتحوّل المنتج من شيء… إلى شعور.

القهوة في كوبك؟
ولا لحظة الهدوء اللي محتاجها؟
الساعة في معصمك؟
ولا الإحساس إنك وصلت؟


القصة هي اللي بتخلق القيمة

القصة تبرر فرق السعر
نفس الخدمة… لكن العلامة اللي بتحكي قصة، تُشعرك أنك بتشتري معنى مش مجرد سلعة.

القصة تخلق ولاء حقيقي
اللي يشتري من قلبه، بيرجع تاني… مش بس عشان المنتج، لكن عشان الحكاية اللي شايف نفسه فيها.

القصة تميزك وسط الزحمة
المنافسين بيعرضوا مواصفات… إنت بتحكي رحلة.


كيف تبني قصة حقيقية لعلامتك؟

🔸 ارجع للبداية:
ليه بدأت؟ إيه الدافع اللي خلاك تطلق البراند ده أصلًا؟

🔸 وضّح رؤيتك:
إنت مش بس بتبيع منتج… إنت بتحاول تغيّر إيه في حياة الناس؟

🔸 خليك صادق:
القصة الحقيقية توصل أسرع من أي حملة إعلانية… لأنها تشبهنا.


الخاتمة

المنتج الجيد بيوصل للناس،
لكن القصة الصادقة… بتعيش فيهم.

إن أردت أن تُباع علامتك مرة، ركّز على العرض.
وإن أردت أن تُروى مرارًا، فابنِ قصة تستحق أن تُحكى.http://ما الفرق بين البيع بالخصائص… والبيع بالمشاعر؟

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اخر المقالات

استكشف خدماتنا

يمكنك أيضا الحصول على استشارة مجانية لتقييم متجرك

إشترك الآن في النشرة الإخبارية

ليصلك الجديد من مقالاتنا الحصرية في عالم التجارة الإلكترونية

تم الاشتراك Ops! Something went wrong, please try again.

© 2024 تم الإنشاء بواسطة فاروق أيمن