رسم توضيحي يوضّح كيف إن إعادة التفكير في المسلّمات ممكن تكون أقوى من ألف خطة تسويق.
تسويق – 19 يوليو، 2025 – No Comments
فيه لحظات في رحلة أي مشروع… بتلاقي نفسك مش عارف هو ليه فجأة بقى بطيء؟
ليه الزبون مش بيتفاعل زي الأول؟
ليه المبيعات رغم كل الشغل… ثابتة أو بتقل؟
الناس غالبًا بتدور على خطة جديدة، حملة أقوى، أو خصومات أكتر…
بس أوقات الحل مش في التوسيع،
الحل في إعادة النظر من البداية.
إعادة نظر في إيه؟
- هل البراند لسه بيقول نفس الرسالة؟
اللي اشتغل من سنة… مش بالضرورة يشتغل النهارده. - هل العميل تغيّر؟
ممكن تكون بتخاطب شخص كان مهتم… وبقى دلوقتي عنده أولويات تانية. - هل المنافسين سبقوك؟
مش دايمًا المشكلة في اللي إنت بتقدّمه… ممكن تكون في إن غيرك سبق وعبّى الفراغ. - هل إنت مركز على الشغل أكتر من “الاستماع”؟
فيه إجابات كتير بتكون في الـ DM، في تعليق سلبي، في “عدم الرد” نفسه.
خطوات عملية تعيد بيها التوازن:
✅ راجع كل 3 شهور “أسباب الشراء” اللي بتتقال من عملاءك
هتعرف هل لسه نفس الدوافع؟ ولا إنت بتتكلم عن احتياج قديم.
✅ اطلب تقييم من ناس مش عميلة عندك
هتشوف البراند بعين محايدة… وده ممكن يفتحلك زاوية مختلفة تمامًا.
✅ اعمل Pause ليومين وارجع للهوية من الأول
هل لسه بتقول “ليه أنا موجود؟” بنفس الحماس والقناعة؟
الخاتمة
اللي بيفضل يدوّر على حلول فوق المشكلة… ممكن يضيع وقت طويل.
لكن اللي بيبدأ بإعادة التفكير في جذور الموقف… غالبًا بيوصل لحلول أعمق.
مش دايمًا الحل في خطة جديدة،
أوقات بيبدأ من سؤال بسيط:
هو إحنا ليه بدأنا؟… وهل اللي بنقوله لسه بيوصل زي ما كنا قاصدين؟http://: منين تبدأ لما السوق يكون مش واضح؟
